The Basic Principles Of التعلق العاطفي المفرط

The Basic Principles Of التعلق العاطفي المفرط

Blog Article

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

حاول أن ترضي نفسك وتمارس هوايات تجعلك تشعر بتقدير الذات والرضى عن الذات، مثل ممارسة الألعاب الرياضية.

٢٠.٠٩.٢٠٢٤ - الصحة النفسية الوقاية من الزهايمر: خطوات استباقية للحفاظ على صحة العقل

كيف نتخلّص من “التعلق المفرط” بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟

من المهم إعادة تشكيل الأفكار حول العلاقات. يمكن تحقيق ذلك عبر:

العلاقات التي تتمتع بتعلق آمن غالبًا ما تكون أكثر استقرارًا ودعماً، ويشعر الطرفان فيها بالراحة والاحترام المتبادل.

يجمع هذا النوع بين خصائص التعلق القلق والتعلق التجنبي. قد يظهر الشخص في البداية ميولًا للاعتماد على الآخرين بشكل مفرط، لكنه في ذات الوقت يظل يحاول تجنب التعلق العاطفي أو يشعر بالقلق من أن يضع نفسه في موقف من الضعف العاطفي.

بعد بناء الثقة بالنفس، تأتي خطوة هامة في رحلة التعافي من التعلق المرضي، وهي تعزيز الحد الذاتي والاستقلالية العاطفية.

من خلال استخدام أدوات مثل إعادة الهيكلة المعرفية، واليقظة الذهنية، والتدريب على مهارات الاتصال، يمكن أن يكون العلاج السلوكي المعرفي مفيدًا في مساعدة الأفراد على اكتساب المزيد من إمكانية التحكم في عواطفهم وسلوكياتهم.

القبول في المجتمع مهم جدا: من الجميل أن تستطيع التعبير عن رأيك ومشاعرك وأن يتقبلك الجميع، بالمقابل يجب أن تتقبل اختلافات البشر المحيطين بك وتحترم آراءهم.

على الرغم من أن التعلق العاطفي يمكن أن يكون أساسًا شاهد المزيد لحب قوي، إلا أن التعلق المفرط قد يؤدي إلى نتائج عكسية. فالتعلق المفرط يجعل الشخص يتشبث بالعلاقة بشكل مبالغ فيه، ما قد يؤدي إلى مشاعر من القلق والتوتر المستمرين.

التشاور مع الأصدقاء أو الأخصائيين الآخرين: للحصول على توصيات موثوقة.

القلق المستمر: التفكير المستمر في ما قد يحدث في العلاقة.

قد تظهر هذه الحالة في العلاقات الرومانسية أو حتى في العلاقات الأسرية.